دار احمد النائب الأنصاري للوثائق والمعلومات التاريخية
أنشئ المبنى في فترة الاحتلال الإيطالي بالأموال التي تبرع بها الإيطاليون واليهود ليكون مدرسة عرفت باسم دار صلاة السروسي وكانت تؤدي فيها الطقوس الدينية إلى جانب الوظيفة التعليمية ، وهجر مبنى المدرسة في شهر يونيو 1967م .
وفي إطار الاهتمام بالمباني والمدن التاريخية قام مشروع تنظيم وإدارة المدينة القديمة طرابلس بترميم وصيانة هذا المبنى في الفترة من اكتوبر1990م حتى شهر سبتمبر1994م،وأعيد توظيفه كفضاء ثقافي خصص لحفظ الوثائق والمخطوطات والمعلومات التاريخية تحت أسم دار أحمد النائب للوثائق والمخطوطات والمعلومات التاريخية, وافتتحت الدار في 27 . 10 . 1994م .